الثلاثاء، 31 أغسطس 2010

جوجل تطلق ميزة Priority Inbox في بريد جمايل



استخدم بريد الجيميل بشكل مكثف في التواصل بين الزملاء او الاهل وحتى فيما يتعلق بالعمل او الموقع وبعض الاحيان تكون هناك الكثير من الرسائل المهمة وأيضا تكون بعض جهات الاتصال التي لدي دائما اتواصل معها ولهذا تكون هذه الرسائل مهمة بالنسبة لي ولكن المشكلة هي انها تضيع مع زحمة الرسائل حتى لو استخدمت الفلاتر او العلامات , ولحل هذه المشكلة ستقوم قوقل بإطلاق ميزة جديدة في بريد الجيميل باسم Priority Inbox وهي عبارة عن صندوق جديد للرسائل يتم من خلاله وضع الرسائل المهمة والتي يتم معرفتها بحسب الاعدادات التي يختارها المستخدم,وستظهر الرسائل ذات الاولوية او المهمة في في الجزء العلوي من صندوق الرسائل في البريد وبهذا يسهل الوصول اليها من دون الحاجة للبحث عنها.الميزة تعتمد على بعض المعايير لمعرفة الرسائل المهمة مثل البريد الذي يتم فتحه بشكل دائم او الرسائل التي دائما مايقوم المستخدم بالرد عليها.


ويتوقع ان تقوم قوقل بالإعلان عن الميزة الجديدة وتوفيرها لعموم مستخدمي بريد الجيميل خلال الساعات القادمة , واعتقد ان هذه الميزة ستزيد من قوة وجمال وسهولة استخدام بريد الجيميل والذي يوفر الكثير من المميزات والأدوات التي لا نجدها في الخدمات الاخرى للبريد الالكتروني


تحديث : اعلنت قوقل وبشكل رسمي عن الميزة في مدونتها , ويمكن معرفة المزيد عنها وتجربتها من خلال الضغط على الزر الموجود في هذه الصفحة ( للاسف لم يعمل معي ) وستتوفر الميزة ايضا لمستخدمي google apps خلال الايام القادمة.


صورة اعدادات Priority Inbox


priorityinbox2



جوجل وفايس بوك وياهو وابل يتجاوزون براءات اختراع



فجّرت شركة انترفال لايسنسنغ سجالا حول قيمة براءات الاختراع في الفضاء الالكتروني.

وجهت تهمة التجاوز على براءات اختراع الى 11 شركة كبرى بينها فايس بوك وغوغل وياهو وابل لتفجر سجالا جديدا على الانترنت حول قيمة براءات الاختراع في الفضاء الالكتروني. واعلنت شركة انترفال لايسنسنغ التي ترتبط برجل الأعمال بول الن، احد المشاركين في تأسيس شركة مايكروسوفت، ان براءات الاختراع ملكها وان بين الشركات المتهمة إيباي وأي أو ال ويوتيوب التابعة لمجموعة غوغل الى جانب شركات اخرى. وتتعلق البراءات موضع الاتهام بالتجارة الالكترونية وعمليات البحث.

ولاحظ مراقبون غياب شركتي امزون ومايكروسوفت رغم ان صاحب براءة الاختراع ليس ملزما بمقاضاة كل شركة تُعد متجاوزة على حقوقه فورا أو في اي وقت. وتطالب شركة انترفال بتعويض عن الاضرار التي لحقت بها وانهاء التجاوزات.

واكدت شركات غوغل وفايس بوك وإيباي انها ستدافع عن مصالحها ضد اتهامات شركة انترفال التي تملك محفظة من براءات الاختراع التكنولوجية ولكنها لا تقوم بتصنيع اي منتجات. ونقلت صحيفة الغارديان عن متحدث باسم شركة غوغل ان الدعوى على عدد من اكبر الشركات الاميركية في مضمار الابتكار والتجديد "تعكس اتجاها مؤسفا لدى اشخاص يحاولون التنافس في قاعة المحكمة بدلا من السوق". واضاف ان التجديد وليس التهديد بالقضاء هو الطريق لإيصال المنتجات والخدمات التي تنفع ملايين الأشخاص حول العالم الى السوق.

وقال اندرو نويس المتحدث باسم فايس بوك ان الدعوى لا أساس لها بالمرة "وسنكافح ضدها بقوة".

ولكن ديفيد بوستمان المتحدث باسم شركة انترفال المدعية دافع عن الدعوى قائلا انها ضرورية لحماية استثمارها في التجديد والابتكار. واضاف ان الشركة لا تدعي براءات اختراع مسلجة باسم شركات أخرى أو تبتاع براءات كانت في الأصل عائدة الى آخرين بل براءات اختراع طورتها شركة انترفال أو طُورت لحسابها.

جوجل تنافس سكايب وتوفر خدمة الاتصال الهاتفي


لم يعد "سكايب" وحده في ميدان المكالمات الهاتفية المجانية؛ حيث تقدم "غوغل" تجربة مميزة جديدة ضمن خدمة "جي ميل" تسمح للمستخدمين بالاتصال بالهواتف النقالة والأرضية حول العالم.

واشنطن: أعلنت شركة "غوغل" أنه بات بإمكان مستخدمي خدمتها البريدية "جي ميل" الاتصال بالهواتف مباشرة عبر بريدهم الإلكتروني، مما يضع الشركة في منافسة مباشرة مع خدمة الاتصال عبر الإنترنت "سكايب" وشركات الاتصال التقليدي مثل "ايه.تي. اند تي" و"وفيريزون كوميونيكيشنز".

وحتى الآن كانت "غوغل" توفر فقط خدمات الاتصال الصوتي والمرئي من جهاز كمبيوتر إلى جهاز آخر، ولكنها قالت إنه للمرة الأولى ستسمح بالاتصال بالهواتف المنزلية والهواتف النقالة مباشرة من "جي ميل".

ووعدت "غوغل" بان المكالمات من "جي ميل" إلى الهواتف في الولايات المتحدة وكندا ستكون مجانية حتى نهاية هذا العام، وقالت إنها ستضع تعريفة مخفضة للمكالمات التي تجرى إلى دول اخرى. وأفادت بأن المكالمات إلى بريطانيا وفرنسا والمانيا والصين واليابان ستكون تكلفتها سنتين فقط للدقيقة.

ويرى المحللون أن الخدمة الجديدة من المحتمل أن تمثل خطراً تنافسياً كبيراً على خدمات مثل التي تقدمها "سكايب" أكثر مما تمثله لشركات الاتصالات التقليدية والتي أخذت بالفعل في تخفيض أسعار مكالماتها في السنوات الأخيرة بسبب المنافسة الشرسة.

وأكد تود ريزيمير المحلل في هدسون اسكوير "هذا خطر على سكايب. أنه منافس يتمتع باسم جيد للغاية". وخدمة "سكايب" تعتزم طرح أسهمها للاكتتاب العام قريباً، وتعد حتى الآن من أنجح الوسائل للاتصال عبر الإنترنت ويبلغ إجمالي عدد المسجلين فيها نحو 560 مليون شخص.

وتقول "سكايب" إن 124 مليوناً يستخدمون خدمتها للاتصالات مرة واحدة على الأقل في الشهر، بينما يدفع نحو 8.1 مليون عميل مقابل الاتصالات بشكل منتظم. وتسمح "سكايب" للمستخدمين منذ وقت طويل بإجراء مكالمات من أجهزة الكمبيوتر إلى الهواتف. وأصبحت سكايب مشهورة بأنها أول من قدم خدمات مجانية للاتصال الصوتي وعبر الفيديو من جهاز كمبيوتر إلى جهاز آخر.

ومن جانبه، أكد ريزيمير أنه كما "سكايب"، من المتوقع أن تصبح خدمة "غوغل" أكثر شعبية بين المستخدمين الأمريكيين الذين يجرون اتصالات دولية مقارنة مع الاشخاص الذين يتصلون بالأصدقاء داخل البلاد.

وأضاف أن "الاتصالات رخيصة بالفعل لذلك لا أعتقد أنها ستجتذب كماً كبيراً من الاتصالات الداخلية. يمكن أن تأخذ بعضاً من سوق "الاتصالات الدولية". وقد أعلنت "غوغل" عن إدخال ميزة جديدة لتسهيل البحث في المستندات لعملاء خدمة البريد الإلكتروني "جي ميل" من شأنها تيسير إيجاد المعلومات التي يبحث عنها المستخدمون.

الأحد، 29 أغسطس 2010

جوجل تطلق خدمة الاتصال الهاتفي عبر Gmail

توفر شركة غوغل خدمة الاتصال الهاتفي لمشتركيها عبر بريدها الإلكتروني "جيل ميل".


لندن: سيتمكن مستخدمو محرك البحث الشهير غوغل من استخدام خدمة الاتصال الهاتفي عبر بريدهم الإلكتروني "جي ميل"، وبذلك تكون هذه الشركة دخلت في منافسة مع شركة اسكايب وشركات الاتصال الهاتفي التقليدية مثل يه.تي. أند تي. AT & T وفيريزون كوميونيكيشنز Verizon Communications.

وتحاول شركة غوغل تطوير ذاتها بسرعة كبيرة في السنوات الأخيرة فقد وقعت مثلا العديد من الاتفاقات من الكثير من شركات الاتصال في دول العالم لتوفير خدمة الرسائل النصية المجانية عبر الهواتف النقالة.

وقالت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) إن "غوغل أعلنت عن إدخال خدمة الاتصال المباشر إلى الهواتف المنزلية أو النقالة من خلال بريدها الالكتروني (جي ميل)".

ورغم أن  لـ"جي ميل" نحو 200 مليون مشترك، فقد تمكنت سكايب من رفع عدد المشتركين في خدماتها من 397 مليون مشترك إلى ما يزيد على 560 مليون مشترك بحلول يونيو/حزيران الماضي.

غير أن عدد المستخدمين الذين يدفعون مقابل الخدمات التي تقدمها سكايب لا يزيد على 8.1 مليون مشترك، وتعتمد الشركة في عوائدها على أولئك المستخدمين الذين يدفعون مباشرة مقابل خدماتها.

ووعدت غوغل بأن تكون المكالمات من (جي ميل) إلى الهواتف في الولايات المتحدة وكندا مجانية حتى نهاية العام الحالي، وتعريفة بقيمة سنتين) للدقيقة في المكالمات إلى بريطانيا وفرنسا وألمانيا والصين واليابان.

وقال المحلل في شركة (هدسون اسكوير) تود ريزيمير إن "هذه الخدمة تشكل خطر على سكايب لأن غوغل منافس يتمتع باسم جيد للغاية"، مضيف أنه "من المتوقع أن تصبح خدمة غوغل أكثر شعبية بين المستخدمين الأمريكيين الذين يجرون اتصالات دولية مقارنة مع الأشخاص الذين يتصلون بالأصدقاء داخل البلاد".

ويذكر أن غوغل ستمنح كل مشترك 10 سنتا مجانية لتجريب المكالمات الدولية، وعلى المستخدم شراء رصيد من فئة 10 دولار كل مرة عبر Google CheckOut، وفي حال لم يقم المستخدم باستخدام حسابه لعام كامل سيتم ألغاؤه مع الرصيد الذي يحتويه.

الجمعة، 13 أغسطس 2010

اوراكل تقاضي جوجل بسبب الاندرويد



VS


Googlelogo




أعلنت شركة اوراكل عن مقاضاتها لشركة جوجل بسبب اختراق جوجل لبعض براءات الاختراع والحقوق الفكرية لأوراكل في لغة الجافا , وتستخدم جوجل لغة الجافا في تطوير نظام التشغيل الاندرويد , وقالت شركة اوراكل بان جوجل , انتهتك بعض حقوقنا في لغة الجافا بشكل مباشر وبمعرفه منها وبشكل متكرر.

ولم ترد جوجل حتى الان على القضية المرفوعة عليها من اوراكل , واعتقد ان اوراكل لو نجحت في الانتصار في هذه المعركة ستنال الكثير من اموال جوجل والسبب الانتشار الكبير لهواتف الاندرويد في الفترة الاخيرة.

ومن هنا يمكن قراءة النص الكامل للإدعاءات اوراكل ضد جوجل

المصدر

الخميس، 12 أغسطس 2010

جدل في ألمانيا بسبب إعتزام جوجل إطلاق خدمة ستريت فيو

على الرغم من موجة الانتقادات التي أحاطت بالمشروع طيلة السنوات الثلاثة الماضية، إلاّ أنّ عملاقة محرّكات البحث الأميركيّة جوجل" قالت إنّها بصدد المضيّ قدمًا نحو بدء خدمة عرض الشوارع التي يُطلق عليها "ستريت فيو" في ألمانيا.


في الوقت الذي لم تحدّد فيه الشركة حتى الآن موعدًا لبدء الخدمة، أسدلت تقارير صحافيّة ألمانيّة النّقاب عن أنّ الشركة تقوم في تلك الأثناء بعمليّة تسجيل للسكان المقيمين في ألمانيا ويرغبون في جعل منازلهم أو ممتلكاتهم غير واضحة المعالم في تلك الخدمة التي ستوفّر تصويراً دقيقاً للشوارع والمنازل على الإنترنت ستشمل 20 مدينة في البلاد.

هذا وقد سبق للشركة أن قامت في العام 2007 بإطلاق خدمة عرض الشوارع في الولايات المتّحدة الأميركيّة، لكنّها استغرقت عدّة سنوات لكي تقوم بنقل الخدمة إلى ألمانيا بسبب مخاوف بشأن السريّة. ولفتت مجلة "دير شبيغل" الألمانيّة في تقرير لها اليوم حول هذا السياق إلى أنّ آلاف الأشخاص لا يرغبون في ظهور صور منازلهم على الإنترنت من دون تحكّم من جانبهم في ذلك. وقالت المجلة أيضاً إن هناك قوانين صارمة للغاية حول حماية البيانات الشخصية في ألمانيا الموحدة، وأن الحساسيّات من أنشطة التجسس والاضطهاد التي كانت ترتكبها الشرطة السريّة في ألمانيا الشرقية ما زالت موجودة في البلاد، على الرغم من مرور عقدين على اتحاد الألمانيّتين.

وبالرّغم من وجود معارضة سياسية كبرى، إلاّ أنّ العاملين في "غوغل" مستمرّون بالتجوّل في البلاد بوساطة سيّارات مجهّزة خصيصًا لتصوير شوارع المدينة. ونقلت المجلّة عن رافائيل ليتيريتز، المدير المسؤول عن الخدمة في ألمانيا، قوله إنّه وبالرغم من الاعتراضات التي واجهوها، فإنّ الألمان قد باتوا فعلاً مستخدمين موالين. ومن بين جميع الدول التي لا توجد فيها تلك الخدمة حاليًّا، يمثّل الألمان العدد الأكبر من المستخدمين على الموقع الخاص بالخدمة. ويرى ليتيريتز أنّهم يستخدمون الخرائط والصور من أجل التخطيط للإجازات وغيرها من الأنشطة. وفي المناطق التي وفّرت فيها الشركة خرائطها الموجهة التي تعمل بـ 360 درجة، قامت خدمة "فيو ستريت" بزيادة حركة المرور بنسبة 20 في المئة إلى خدمة خرائط "غوغل" التي تعدّ جزءًا منها. وأشارت المجلة في السياق ذاته إلى أن الشركة تربح المليارات من النشاط الإعلاني، وتكسب تلك الأموال من مرّات الاطّلاع على الصفحات التي تقدّمها الخدمة.

وبالرّغم من إطلاق الخدمة من قبل في عدّة دول، إلاّ أنّها لم تحظَ بكلّ هذا الجدل الذي لاقته في ألمانيا. فما زال الكثيرون من الألمان يريدون معرفة الطريقة التي قد تمكّنهم من استثناء صور منازلهم وممتلكاتهم الخاصة من الخدمة، في الوقت الذي يجري فيه مسؤولو الشركة مناقشات حول هذا الموضوع منذ بضعة أشهر مع السلطات المحلية وحكومات الولايات والسلطات الوطنية. وفي مقابلة أجرتها أخيرًا مع "دير شبيغل"، قالت وزيرة حماية المستهلك الألمانية، إلزا إيغنير، إنّ وزارتها أجرت مناقشات مع المسؤولين في شركة "غوغل"، وإنّهما أكّدا في صلب المحادثات على ضرورة المحافظة على حقّ المواطنين بالخصوصية. وقالت "غوغل" من جانبها إنّ الأشخاص سيكون باستطاعتهم التقدّم بطلبات لضمان جعل مبانيهم وممتلكاتهم غير واضحة المعالم.

ومع هذا، قال بير مييرديركس، مسؤول حماية البيانات في "غوغل"، في مقابلة مع المجلّة، إنّ الخطوة لم يكن من الممكن تجنّبها. وعبر الآلية التي ستتبعها الشركة لمنع ظهور ممتلكات الأشخاص وفقاً لرغبتهم الشخصيّة، ترى أنّ ذلك سيساعدها في القضاء على الانتهاكات وأعمال النصب والاحتيال. وعند إطلاق الخدمة، لن تختفي تماماً تلك المباني التي أزيلت بناءً على طلب المستخدمين، بل سيتم التشويش عليها بحيث تصبح غير واضحة المعالم فقط، وتاليًا، لا يتمّ انتهاك أيّ خصوصيات.

وبمجرد إطلاق الموقع الخاص بتقديم الطلبات، تعتزم "غوغل" منح السكّان في ألمانيا مهلة مدّتها أربعة أسابيع ليسجّلوا أو لا يسجّلوا اعتراضاتهم عن طريق البريد أو الإنترنت. وسيتاح أمام الشركة قدر كافٍ من الوقت كي تقوم فيه بالنظر في الطلبات ومراجعتها، وكذلك إحداث التغييرات اللازمة على الصور قبل أن يتم البدء بتفعيل خدمة عرض الشوارع في ألمانيا. ويتردّد، بحسب ما أفادت المجلة، أنّ ما لا يقلّ على 10 آلاف شخص قد تقدّموا فعلاً بطلبات في هذا الصدد إلى الشركة.

وعلى مستوى متّصل، قامت السلطات في كوريا الجنوبية يوم الثلاثاء الماضي بشنّ هجوم على أحد المكاتب التابعة لـ"غوغل" في سول، بحثاً عن أي بيانات لمستخدمين تمّ تجميعها بطريقة غير شرعية بموجب مشروعها المثير للجدل "فيو ستريت" الذي تستعد لتدشينه هناك. وأفادت صحيفة "كوريا هيرالد" المحليّة في هذا السياق بأنّ الشرطة ستقوم بالنظر في تلك المعلومات المخزنة على الأقراص المدمجة التي تمّ تخزينها لمعرفة نوعية المعلومات الشخصيّة التي تمّ تجميعها، في الوقت الذي تتحضر فيه "غوغل" لإطلاق خدمة عرض الشوارع هناك.

الثلاثاء، 10 أغسطس 2010

اتفاق جوجل وفريزون لا يبقي الشبكة مفتوحة




استقبل مشروع جوجل وفريزون لتنظيم حركة الانترنت بانتقادات واسعة.

اعلنت شركتا جوجل وفريزون للاتصالات مشروعا لتنظيم حركة الانترنت الّا أنه لاقى على الفور انتقادات واسعة من المنظمات التي تطالب بإبقاء الشبكة مفتوحة قدر الامكان.

وبحسب المشروع فان شركات الانترنت لن تكون قادرة على منع احد من نشر محتوى على الانترنت أو تمنح مواده "ممرا سريعا" لقاء رسوم. وتكون مفوضية الاتصالات الفيدرالية هي الجهة التي لها صلاحية منع مَنْ يخالفون القواعد المعمول بها أو فرض غرامات عليهم.

ولكن مشروغ جوجل وفريزون يحدد استثناءات من هذه القاعدة تشمل دخول الانترنت عن طريق شبكات الهاتف الخليوي وخدمات جديدة يمكن ان تقدمها شبكات النطاق العريض أو "برودباند". وقالت الشركتان في مدونة مشتركة ان هذه الاستثناءات يمكن ان تشمل امورا مثل مراقبة العناية الصحية أو خدمات تعليمية متقدمة أو خيارات جديدة تتعلق بقطاع الترفيه والتسلية والألعاب.

وقال مراقبون ان الشركتين تأملان بالتأثير على اجهزة مراقبة الانترنت والهيئات التشريعية في السجال الدائر حول مبدأ ما يُسمى "حياد الشبكة" الذي يذهب الى ان جميع مستخدمي الانترنت يجب ان تكون لديهم فرصة متساوية للاطلاع على المعلومات بكل اصنافها على الانترنت. وقال رئيس جوجل التنفيذي اريك شميدت في مؤتمر صحفي ان هذا المبدأ يتسم بأهمية بالغة للمستهلكين وفي تقديم حوافز لشركات الانترنت. واكد ان المواطن الاعتيادي بحاجة الى انترنت مفتوحة.

ولكن ناشطين من اجل حياد الانترنت يقولون ان شركتي غوغل وفريزون باستبعادهما الخدمات اللاسلكية وخدمات اخرى من هذا المبدأ تفتحان ثغرة تسمح لشركات الانترنت بالالتفاف على الانظمة التي يُفترض ان تضمن انفتاح الشبكة.

ونقلت صحيفة نيويورك تايمز عن اندرو جاي شوارزمان نائب رئيس "مشروع الحرية الاعلامية" وهو منظمة غير حكومية تنتمي الى "ائتلاف الانترنت المفتوحة"، قوله ان خطة غوغل وفريزون تدعو الى "انترنت للميسورين وانترنت للمحرومين ويمكن ان تجعل بعض الخدمات باهظة الكفلة الى حد لا يتحمله المستهلكون والحصول على هذه الخدمات متعذرا على المستجدين".

الاثنين، 9 أغسطس 2010

جوجل تنفي مقاضاة رسوم مقابل سرعة محتواها

http://www.myelaph.com/elaphweb/Resources/images/Technology/2010/8/week2/google_me.jpg


نفت غوغل ما أشيع عن اتفاق تجريه يؤمن المعلومات بسرعة مقابل رسوم معينة.


نفت غوغل انها تجري محادثات مع شركة فريزون الاميركية للاتصالات يمكن ان تُسفر عن توجيه ضربة قاضية لحياد الانترنت.


وكانت صحيفة نيويورك تايمز قالت في تقرير لها ان الشركتين تقتربان من اتفاق يتيح لفريزون تسريع وصول بعض المواد الى مستخدمي الانترنت إذا كان اصحاب المواد مستعدين لدفع رسم مقابل هذا الامتياز. ولكن شركة محرك البحث العملاقة اعلنت انها تبقى ملتزمة كما كانت بتوفير المحتوى على الانترنت طبقا لمبدأ التكافؤ والمساواة.
وقالت ناطقة باسم شركة غوغل في تصريح لصحيفة الغارديان "ان صحيفة نيويورك تايمز مخطئة بكل بساطة" وان غوغل لم تتفاوض مع فريزون حول دفع رسوم مقابل تسريع محتوى موجود في حركة غوغل.

شركة فريزون ايضا سارعت الى نفي النبأ وقالت ان تقرير نيويورك تايمز حول المحادثات بين غوغل وفريزون تقرير "خاطئ" مشيرة الى الايضاح الذي قدمته الى مفوضية الاتصالات الفيدرالية الاميركية مؤكدة فيه التزامها بسياسة تضمن الانفتاح والمسؤولية مع الحفاظ على مستوى الاستثمار والتجديد.


وكانت وسائل اعلام مختلفة اوردت تقارير مؤداها ان غوغل وفريزون تقتربان من اتفاق يمكن ان يؤدي الى مقاضاة رسوم من اصحاب المواد الذين يريدون ايصال موادهم الى المستخدم بسرعة. وكان من شأن مثل هذا الاتفاق ان يستهدف برسومه مقدمي خدمات ذات نطاق عريض مثل يوتيوب من غوغل وآيبلاير من بي بي سي مقابل ايصال المحتوى الى المستهلكين.


صحيفة الغارديان اشارت الى ان غوغل وفريزون طرفان من بين اطراف عدة تجري محادثات مع مفوضية الاتصالات الفيدرالية الاميركية بهدف التوصل الى اتفاق بشأن توفير المحتوى والخدمات على الانترنت في المستقبل.

السبت، 7 أغسطس 2010

جوجل تشتري شركة Slide

google-slide


أعلنت قوقل اليوم عن استحواذها على شركة Slide وهي الشركة المتخصصة في تطوير تطبيقات الشبكات الاجتماعية , وذكرت قوقل من ان الهدف الرئيسي هو إنشاء وسائل وطرق جديدة للمشاركة بين المستخدمين والاستمتاع فيها بين الاصدقاء والأهل , بمعنى ادق ولكن من دون ذكر صريح هو بان قوقل تنوي الدخول في مجال الشبكات الاجتماعية وبقوة ولذلك قامت بالاستحواذ على هذه الشركة وهذا ما يزيد من قوة اشاعات خدمة google me والتي تنوي فيها قوقل منافسه مواقع الشبكات الاجتماعية من ضمنها الفيس بوك.

المصدر + المصدر2

الجمعة، 6 أغسطس 2010

جوجل تقوم بتفعيل 200,000 هاتف يعمل بنظام أندرويد يومياً !

http://www.electrony.net/media/2010/08/64964_eric-schmidt.jpeg


ذكر الرئيس التنفيذي لشركة جوجل ايرك شميت بالأمس عن أن جوجل تقوم بتفعيل أكثر من 200,000 هاتف يعمل بنظام اندرويد من مختلف انواع الشركات المصنعة للهواتف، وقد كانت جوجل قد ذكرت قبل شهرين بالتمام أنها تقوم يومياً بتفعيل ما يقارب الـ100,000 هاتف يعمل بنظام اندرويد فقط.

ننظر معاً الى هذه الأرقام التي تصعد بشكل “رهيب” اي انه من الممكن فقط بالشهرين القادمين بأن تقوم قوقل بتفعيل ما يقارب النصف مليون هاتف يعملون بنظام اندرويد حول العالم !

ويذكر بأن ايرك شميت قد صرح بأن هاتف جوجل نكسوس ون تم تصنيعه لهدف واحد وهو النمو في سوق العتاد في الهواتف المحمولة التي تعمل بنظام اندرويد ولقد نجحنا بخطوتنا، والآن يعتبر هاتف نكسوس ون هاتف خاص بالمطورين للتطبيقات على نظام اندرويد.

وهناك بعض الإحصائيات السابقة عن تفوق الاندرويد في السوق الأمريكي على منافسينه من الشركات مثل Apple المنتجه لهاتف iPhone وRIM الكندية المنتجه لهواتف بلاك بيري والتي تحضى بالشعبية الأكبر لدى المستخدم الأمريكي.

المصدر: موقع إلكتروني

الخميس، 5 أغسطس 2010

جوجل تقرر إقاف خدمة جوجل Google Wave


بعد مرور أكثر من عام على إطلاق جوجل خدمتها الجديدة جوجل ويف وإتاحته لفترة طويلة لبعض المستخدمين عبر الدعوات ومن ثم جعله متاحاً بشكل رسمي للجميع هاهي جوجل الأن تقررُ إيقاف الخدمة بشكل نهائي نهاية هذه السنة وتوجيه جميع إمكانيات الخدمة إلى خدمات جوجل الأخرى إعتبراً من نهاية هذه السنة, جوجل تقول أنها ستوقفُ بشكل تدريجي دعمها للخدمة حتى نهاية السنة.


المصدر.. + المصدر2

الاثنين، 2 أغسطس 2010

الأندرويد يتجاوز الايفون في سوق انظمة التشغيل للستة الشهور الاخيرة




في تقرير وإحصائيات لشركة Nielsen  اظهرت النتائج المتعلقة بسوق انظمة تشغيل الهواتف في امريكا عن تفوق نظام الاندرويد على الايفون خلال النصف الاول من هذه السنة , حيث حققت اجهزة الاندرويد نسبه 27% مقابل 23% للايفون ( لازالت انظمة البلاك بيري تتفوق بنسبه 33% للشهور الستة الاخيرة ) واعتقد ان هذا الرقم منطقي ليس بسبب ان نظام الاندرويد يتفوق بشكل كبير على الايفون ولكن بسبب ان نظام الاندرويد نجد متوفر في كل شركة اتصالات في امريكا , بينما نجد الايفون فقط في شركة AT&T الأمريكية , وشهدنا  خلال الفترة الاخيرة صدور الكثير من اجهزة الاندرويد في السوق وهذا ما ساعد الاندرويد على هذه الارتفاع الكبير في حصته , بالمقابل نجد ان الايفون لم يصدر منه خلال عام 2010 إلا الايفون 4 وبذلك نجد ان النسبة منطقية جدا , فلو كان الايفون يصدر من كل شركة من شركات الاتصالات في امريكا لتغير الحال بكل تأكيد.

الأحد، 1 أغسطس 2010

المستخدم يحصل على أفضل الخدمات بسبب المنافسة بين جوجل وبينج

http://www.elaph.com/elaphweb/Resources/images/Technology/2010/8/week1/bing-google.jpg



ويب أون لاين:يخوض محركا البحث غوغل وبنغ من شركة مايكروسوفت سباقا خفيا لتحسين خدماتهما وتقديم سمات جديدة.

قالت شركة كوم سكور لتحليل تطورات الانترنت ان هذا السباق مدفوع بتنامي حصة بنغ من عمليات البحث وتناقص نصيب غوغل رغم ان بنغ ما زال يتلكأ وراء غوغل بفارق بعيد حيث بلغت حصته من عمليات البحث 12.7 في المئة في حزيران/يونيو الماضي مقابل 62.6 في المئة لمحرك غوغل.

ويؤكد محللون ان شركة غوغل رغم تفوق محركها تراقب مايكروسوفت عن كثب مقلدة بعض ابتكارات بنغ، مثل محرك البحث الخاص بالسفر وقدرته على ربط أدوات أكثر بالمواقع الاجتماعية وبحثه عن الصور. وتعمد غوغل احيانا الى استملاك شركات جديدة لمساعدتها في هذا السباق مستقبلا.

كما ذهب محرك غوغل الى حد نقل عناصر من مظهر بنغ المتميز مثل اعطاء المستخدمين امكانية اختيار خلفية ملونة على غرار بنغ ووضع ادوات الملاحة المكانية على يسار الصفحة.

ونقلت صحيفة نيويورك تايمز عن محلل الانترنت والبرمجيات سانديب اغاروال ان "هناك حربا باردة مستعرة" بين غوغل وبنغ وان منافسة بنغ تدفع غوغل الى محاولة اللحاق في بعض النواحي. واضاف اغاروال ان غوغل كانت ابطأ في تقديم ابتكاراتها الجديدة لأنه "لم يكن هناك مَنْ يتحدى غوغل الى ان قررت مايكروسوفت ان هذه ساحة تجارية لن تنسحب منها".

واعترف مسؤولون في غوغل باحتدام المنافسة مع بنغ ولكنهم اكدوا ان اجراءاتهم ليست رد فعل على محرك البحث الأصغر عمرا بنغ. وقالت ماريسا ماير نائبة رئيس شركة غوغل ان العديد من السمات الجديدة التي يقدمها محرك غوغل كانت مقررة منذ زمن طويل وهي ليست ردا على بنغ مشيرة الى ان الشركة كانت تعمل على وضع ادوات الملاحة على الجانب الأيسر منذ نحو عامين.

وكانت حصة محرك بنغ الذي اطلقته مايكروسوفت في ايار/مايو عام 2009 ارتفعت خلال هذه الفترة من 8 الى 12.7 في المئة، وان حصة محرك ياهو الذي لديه اتفاق في مجال البحث مع مايكروسوفت ما زالت أكثر من حصة بنغ. وفي مجال البحث الأحدث، وهو الهواتف الذكية، فان حصة غوغل من السوق أكبر حتى من حصتها على الشبكة عموما.

نتيجة هذه المنافسة نهضة في عمليات البحث من ثمارها ادوات أكثر تطورا للمستخدمين الذين يريدون اجابات عن اسئلة معقدة تتخطى القائمة المعهودة من الروابط الزرقاء.

المصدر:موقع إيلاف